هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت صحيفة روسية؛ إن دولا في الاتحاد السوفيتي السابق وجدت فرصة جيدة في الصيرفة الإسلامية في مرحلة ما بعد الاتحاد.
أطلق المجلس الإسلامي الأعلى الجزائري حملة لإقناع رجال الأعمال بضخ أموالهم المكدسة خارج القنوات الرسمية، والمقدرة بـ90 مليار دولار، في البنوك وفق صيغ الصيرفة الإسلامية.
تستهدف الحكومة الجزائرية جذب أموال المواطنين من السوق الموازية (غير الرسمية) إلى البنوك، مع طرح منتجات غير ربوية (صيرفة إسلامية) للمرة الأولى في تاريخ الجزائر..
حددت حكومة الجزائر مطلع آب/أغسطس المقبل موعدا لبدء خدمات الصيرفة الإسلامية للمرة الأولى بالبنوك..
حددت الحكومة الجزائر مطلع آب/أغسطس المقبل موعدا لبدء خدمات الصيرفة الإسلامية للمرة الأولى بالبنوك..
بلغت تمويلات البنوك الإسلامية الخمسة المرخص لها بالمغرب 2.2 مليار درهم (235 مليون دولار) في السنة الأولى من نشاطها..
قال رئيس مجموعة القرض العقاري والسياحي المصرفية أحمد رحو، إن "البنوك المغربية مقبلة خلال العام الحالي على منعطف جديد بسبب اشتداد المنافسة، وذلك نتيجة الترخيص لشركات الأداء لأول مرة بالمغرب.
رغم الأزمات المالية المتلاحقة التي تعصف بالاقتصادات العالمية، إلا أن صناعة التمويل الإسلامي لا تزال تشهد توسعا مدعوما بقوة الطلب وارتفاع الوعي من قبل المستثمرين.
توقع خبراء ومصرفيون، أن تشهد الصيرفة الإسلامية مزيدا من النمو خلال الفترات المقبلة، خاصة مع اتجاه دول الغرب إليها واتجاه غالبية دول العالم إلى الإصدارات المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية..
أكد الرئيس التنفيذي للبنك الدولي الإسلامي، السيد عبد الباسط الشيبي، أن قطر مؤهلة لتكون مركزا أو عاصمة للصناعة المصرفية الإسلامية من خلال وجود نظام قانون ملائم، والجهات الرقابية التي تعمل على توفير أفضل الممارسات المصرفية، وبما يضمن التطور والنمو المستمر لقطاع المصارف.
تسير عملية إرساء صيرفة إسلامية في تونس، بخطى بطيئة، مع وجود العديد من التحديات والصعوبات التي تجعل من إمكانية نهوضها يتطلب جهودا لسنوات مقبلة.
تبحث الحكومة الجزائرية وجهازها المصرفي، عن استعادة سيطرتها الكاملة على النقد الأجنبي في البلاد، وتعزيز السيولة والاستثمارات عبر القنوات الرسمية، بعيداً عن السوق السوداء في البلاد، التي تستحوذ على مليارات الدولارات.
استضافت المدينة المنورة مؤخرا، مؤتمرا عالميا ناقش تطوير الصناعة المالية الإسلامية، وذلك بمبادرة من هيئة المحاسبة والمراجعة للمؤسسات المالية الإسلامية "أيوفي"، حيث تعد السعودية رائدة في هذا المجال، باستحواذها على نحو 30 في المائة من إجمالي حجم الصناعة المالية الإسلامية.